
هذه الفيلا الفاخرة, تم بناؤه مؤخرًا في نهاية 2021, تفتخر بموقع يحسد عليه على بعد نزهة قصيرة من البحر الأبيض المتوسط المتلألئ. تنتشر على ثلاثة طوابق, تم تصميم هذا العقار المذهل ليوفر أقصى درجات الرفاهية والراحة. عند دخول الطابق الأرضي, صالة مدخل كبيرة تستقبلك, يؤدي إلى مرحاض للضيوف وغرفة معيشة فسيحة مع نوافذ منزلقة تنزلق بذكاء لخلق تجربة معيشة داخلية وخارجية سلسة. المطبخ الكبير, كاملة مع جزيرة مركزية, مثالي للترفيه ويؤدي إلى غرفة طعام مع إمكانية الوصول إلى الشرفة, حجرة المؤن, وغرفة غسيل. يقع المخرج إلى منطقة الشواء والحديقة على بعد خطوات فقط, توفير المكان المثالي لتناول الطعام والاسترخاء في الهواء الطلق.
في الطابق الأول, أربع غرف نوم بحمام داخلي في انتظارك, اثنان منها لهما إمكانية الوصول إلى شرفة مشتركة, بينما تتميز غرفة النوم الرئيسية بشرفة كبيرة تطل على مناظر خلابة. يوفر الطابق السفلي مساحة واسعة لمرآب يتسع لما يصل إلى أربع سيارات, غرفة تخزين, ومسبح داخلي مُدفأ مع منطقة للساونا والحمام التركي. بالإضافة إلى, توجد غرفة متعددة الاستخدامات يمكن استخدامها كصالة ألعاب رياضية أو غرفة نوم إضافية بحمام داخلي.
المظهر الخارجي للفيلا مثير للإعجاب بنفس القدر, مع حمام سباحة لا متناهى وحدائق فى الأمام والخلف من الملكية. سواء كنت تبحث عن إقامة على مدار العام أو استثمار للإيجار قصير الأجل, هذه الفيلا فقد كل شيء. مع الألواح الشمسية, تدفئة تحت البلاط, وتكييف الهواء, يمكنك الاستمتاع بأقصى درجات الراحة والاستدامة.
يشتهر هذا الجزء الشرقي من ماربيا بسحره وشخصيته, مع مناطق فرعية سكنية مميزة تقدم اختلافات دقيقة ولكنها مهمة. سواء كنت تفضل موقعًا بجانب الشاطئ أو التلال, عقار متاخم لملاعب الجولف أو يحتل موقعًا متميزًا يظهر منه الساحل والجبال, أو أن تكون على مسافة قريبة من المحلات التجارية, المطاعم, وسائل الراحة, هذه المنطقة لديها شيء للجميع. بالإضافة إلى ملاعب الجولف والشواطئ, تشتهر ماربيا الشرقية بمدارسها وأنظمتها التعليمية الممتازة, مما يجعلها موقعًا مثاليًا للعائلات.
إن شرق ماربيا بالفعل جنة تنتظر من يكتشفها, تقديم جوهر البحر الأبيض المتوسط الأصيل ماربيا. بأسلوب حياة مريح وصحي, شواطئ خلابة, وسهولة الوصول إلى المدن الرئيسية في كوستا ديل سول, فلا عجب في أن هذه المنطقة مرغوبة للغاية. لا تفوت فرصتك لتجربة أقصى درجات الرفاهية في هذا الموقع الخلاب.